أسباب محتملة لتراجع العلاقة الحميمة في الزواج
١-الاختلاف في حجم الرغبة، إما لأسباب نفسية أو لأسباب بيولوجية طبيعية.
٢-الخلافات التي لم يتم تسويتها، حيث يتجاهل أحد الطرفين الاستماع لاحتياجات الآخر في التعبير عما يزعجه في العلاقة، أو خلافات لم يتم التوصل فيها إلى حل مريح للطرفين.
٣-العدائية السلبية، بحيث يكون طرف غير قادر عن التعبير عن شعوره السلبي في العلاقة فيضمر مشاعر غضب، احتقارأو امتعاض للآخر غير قادر عن التعبير عنها.
٤-الملل الذي تسلل إلى مجمل مفاصل العلاقة الزوجية بمرور الوقت حيث لا شيء جديد أو مثير في العلاقة.
٥-الضغوطات اليومية من عمل وأطفال أو ضغط أسر الطرفين وغيره.
٦-الخيانة الزوجية ووجود دعم عاطفي من طرف آخر خارج دائرة العلاقة الزوجية.
٧-طفل جديد يستهلك كل طاقة الوالدين لاسيما طاقة الأم، والتي تقضي ساعات طويلة في الاعتناء بالطفل والسهر على راحته.
٨-مشاكل صحية سواء تلك التي لها تأثير مباشر على العلاقة الحميمة أو الأمراض التي لها تأثير غير مباشر على الصحة العامة للإنسان مما تؤثر على رغبته في العلاقة.
٩-أعراض جانبية لبعض الأدوية كعقاقير الاكتئاب أو أمراض القلب والسكري وغيرها.
١٠-التعرض للتحرش في الطفولة، و التي تكون تجارب صادمة تترك انطباعاتها الصادمة على الجسم لفترات طويلة وتحتاج في الغالب إلى استشارات نفسية حتى ما بعد البلوغ للتخلص من آثارها النفسية.
١١-مشاهدة الافلام الإباحية قد ترفع مستوى الرغبة في البداية ولكن سرعان ما تثبط القدرة على الأداء الطبيعي ومستوى الحميمية في العلاقة وتؤدي إلى تراجعها.
١٢-النقد القاسي في العلاقة الحميمة، من أي طرف للطرف الآخر من الممكن أن يهدم الرغبة في المبادرة في العلاقة على المدى الطويل كون العلاقة الحميمة تتعلق بالثقة والقرب.
١٣-التوتر أو الاكتئاب إما بسبب آثار التراجع النفسي بذاته أو بسبب الأدوية التي يتم وصفها للمصاب بهذه الأمراض.
١٤-تراجع العلاقة الزوجية في سلم الأولويات، وعدم تخصيص وقت كافي للعلاقة في جدول الزوجين مع تزاحم الانشغالات اليومية في الحياة هذه الأيام! العلاقة الحميمة من المؤشرات القوية للعلاقة الزوجية.. وصحة التواصل بين الزوجين
انتبها لحمايتها من التراجع باستمرار
コメント